أعرب اللاعب التوجولي إيمانويل أديبايور الاثنين أنه كان يشعر بالخوف من عدم اللعب مرة أخرى في صفوف نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، بعد الهجوم الذي تعرضت له حافلة منتخب بلاده في أنجولا، قبل انطلاق بطولة كأس أفريقيا، والتي حصدت أرواح اثنين من أفراد البعثة.
يذكر أن اللاعب شارك كبديل لأول مرة بعد الحادث، في مباراة فريقه أمام نادي مانشستر يونايتد يوم 27 يناير في كأس رابطة الأندية المحترفة، والتي انتهت بخسارة فريقه 1-3.
وبعدها شارك الأحد في مباراة فريقه أمام بورتسموث في بطولة الدوري الإنجليزي، وأحرز هدف فريقه الأول في المباراة التي انتهت بهدفين نظيفين لصالح سيتي، وأهدى هذا الهدف لروح ضحايا الحادث الأليم.
وأشار أديبايور على الموقع الإلكتروني للفريق، إلى أنه سعيد بتخطي تلك الفترة الصعبة من حياته، مؤكدا أن مشجعي الفريق من محبيه كانوا معه دائما، يطمئنون عليه ويدعموه، مؤكدا أن مسئولي النادي الانجليزي كان لهم دورا كبيرا في عودته لحالته الجيدة، "لقد فعلوا كل ما بوسعهم لتأهيلي نفسيا، وأعطوني الوقت الكافي للراحة قبل عودتي للملاعب".
يشار إلى أن مسلحين فتحوا النار على حافلة منتخب توجو في 8 يناير الماضي أثناء توجهها للمشاركة في بطولة كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين التي انتهت يوم الأحد نفس في أنجولا بتتويج مصر للمرة الثالثة على التوالي.
وأسفر الهجوم عن مقتل اثنين من أفراد البعثة التوجولية بالإضافة إلى سائق الحافلة الأنجولي.
وقد أعلن منتخب توجو انسحابه من بطولة الأمم الأفريقية رسميا بناء على قرار رئيس وزراء توجو جلبرت هونجبو فوسون.
يذكر أن اللاعب شارك كبديل لأول مرة بعد الحادث، في مباراة فريقه أمام نادي مانشستر يونايتد يوم 27 يناير في كأس رابطة الأندية المحترفة، والتي انتهت بخسارة فريقه 1-3.
وبعدها شارك الأحد في مباراة فريقه أمام بورتسموث في بطولة الدوري الإنجليزي، وأحرز هدف فريقه الأول في المباراة التي انتهت بهدفين نظيفين لصالح سيتي، وأهدى هذا الهدف لروح ضحايا الحادث الأليم.
وأشار أديبايور على الموقع الإلكتروني للفريق، إلى أنه سعيد بتخطي تلك الفترة الصعبة من حياته، مؤكدا أن مشجعي الفريق من محبيه كانوا معه دائما، يطمئنون عليه ويدعموه، مؤكدا أن مسئولي النادي الانجليزي كان لهم دورا كبيرا في عودته لحالته الجيدة، "لقد فعلوا كل ما بوسعهم لتأهيلي نفسيا، وأعطوني الوقت الكافي للراحة قبل عودتي للملاعب".
يشار إلى أن مسلحين فتحوا النار على حافلة منتخب توجو في 8 يناير الماضي أثناء توجهها للمشاركة في بطولة كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين التي انتهت يوم الأحد نفس في أنجولا بتتويج مصر للمرة الثالثة على التوالي.
وأسفر الهجوم عن مقتل اثنين من أفراد البعثة التوجولية بالإضافة إلى سائق الحافلة الأنجولي.
وقد أعلن منتخب توجو انسحابه من بطولة الأمم الأفريقية رسميا بناء على قرار رئيس وزراء توجو جلبرت هونجبو فوسون.