متلك الأرجنتيني ليونيل ميسي صانع ألعاب برشلونة حاسة تهديفية عالية بغض النظر عن كونه هداف الليجا برصيد 14 هدف بالتساوي مع ديفيد فيا، فهو يعتبر أحد أكبر الهدافين في أوروبا.
وبعد كل الجوائز التي نالها ميسي في عام 2009 باتت جائزة الهداف الأكبر في أوروبا هي الجائزة الوحيدة التي تنقص اللاعب من أجل الحصول عليها.
وسجل ميسي 14 هدف في 18 مباراة في الليجا ليتصدر قائمة الهدافين مع فيا، بينما يأتي أوروبياُ في المركز الثالث.
روني الأول
ولعب الثنائي الذي يتفوق على ميسي في صدارة هدافين أوروبا مباريات أكثر من ميسي، فالأول واين روني لاعب مانشستر يونايتد سجل 15 هدف في 22 مباراة، فيما سجل كريس بويد لاعب جلاسجو رينجرز 19 هدف في عشرين مباراة إلا أن ضعف مستوى الدوري الإسكتلندي مقارنة بالليجا جعل بويد متفوق على ميسي بفارق نصف نقطة فقط.
ومن الجيد تذكر ان كلاً من ويليتون وكريستباس جريبس لاعبا سبارتاك موسكو وليباباز ميتالورج في الدوريين الروسي والليتواني قد أنهيا الموسم ولن يقدر أياً منهما على تخطي الحاجز التهديفي له.
كسر كل الأرقام
وكتب ميسي تاريخ جديد في البارسا - بعد فوزيه بلقبي الحذاء الذهبي وجائزة أفضل لاعبي العالم من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) - يوم السبت عندما بات أصغر لاعب في تايرخ نادي برشلونة يسجل 100 هدف.
ويمتلك ميسي تحدياً جديد أن يكون ثاني لاعب في تاريخ النادي يفوز بالحذاء الذهبي بعد رونالدو بـ34 هدف في موسم 1996-1997.
وبعد كل الجوائز التي نالها ميسي في عام 2009 باتت جائزة الهداف الأكبر في أوروبا هي الجائزة الوحيدة التي تنقص اللاعب من أجل الحصول عليها.
وسجل ميسي 14 هدف في 18 مباراة في الليجا ليتصدر قائمة الهدافين مع فيا، بينما يأتي أوروبياُ في المركز الثالث.
روني الأول
ولعب الثنائي الذي يتفوق على ميسي في صدارة هدافين أوروبا مباريات أكثر من ميسي، فالأول واين روني لاعب مانشستر يونايتد سجل 15 هدف في 22 مباراة، فيما سجل كريس بويد لاعب جلاسجو رينجرز 19 هدف في عشرين مباراة إلا أن ضعف مستوى الدوري الإسكتلندي مقارنة بالليجا جعل بويد متفوق على ميسي بفارق نصف نقطة فقط.
ومن الجيد تذكر ان كلاً من ويليتون وكريستباس جريبس لاعبا سبارتاك موسكو وليباباز ميتالورج في الدوريين الروسي والليتواني قد أنهيا الموسم ولن يقدر أياً منهما على تخطي الحاجز التهديفي له.
كسر كل الأرقام
وكتب ميسي تاريخ جديد في البارسا - بعد فوزيه بلقبي الحذاء الذهبي وجائزة أفضل لاعبي العالم من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) - يوم السبت عندما بات أصغر لاعب في تايرخ نادي برشلونة يسجل 100 هدف.
ويمتلك ميسي تحدياً جديد أن يكون ثاني لاعب في تاريخ النادي يفوز بالحذاء الذهبي بعد رونالدو بـ34 هدف في موسم 1996-1997.